📁 آخر الأخبار

علامات الإجهاض المبكر في الأشهر الأولى من الحمل أسبابه و علاجه و الوقاية منه

علامات الإجهاض المبكر في الأشهر الأولى من الحمل أسبابه و علاجه و الوقاية منه

تتضمن علامات الإجهاض في الأشهر الأولى:

1.     نزيف المهبل.

2.     المغص البطني.

3.     تقلصات رحمية قوية.

4.     خروج تجلطات دموية.

أسباب الإجهاض في الأشهر الأولى:

1.     البروغستيرون: يساعد على تنشيط الجهاز المناعي.

2.     عوامل جينية: قد تجعل الجنين غير قادر على التعايش مع الحياة.

3.     الفيروسات والبكتيريا: قد تؤثر على نمو الجنين وتؤدي إلى إجهاض.

4.     التدخين والإفراط في تناول الكحول: قد تؤثر على نمو الجنين وتؤدي إلى إجهاض.

علاج الإجهاض في الأشهر الأولى:

1.     الراحة والاسترخاء.

2.     تناول الأدوية المضادة للإجهاض.

3.     العلاج الكيميائي.

4.     الجراحة.

أسباب الإجهاض الحمل المبكر

هناك أسباب عديدة للإجهاض وقد تتفاوت المسببات من شخص لآخر وتشمل:

1-     التشوهات الخلقية: التي يكون الجنين مصابا بها منذ الحمل الأول.

2-     العوامل الوراثية: يمكن أن يكون لبعض الشرائح الوراثية تأثير على الجنين وتؤدي إلى الإجهاض.

3-     الأمراض النسائية: مثل تليف الرحم أو تشوهات الجهاز التناسلي.

4-     الأمراض المزمنة: مثل السكري وارتفاع ضغط الدم.

5-     التسمم الحملي: قد يؤثر على نمو الجنين ويؤدي إلى الإجهاض.

6-     العوامل النفسية: مثل الضغط النفسي والتوتر والقلق.

7-     الإصابة بالفيروسات والبكتيريا: قد تؤثر على نمو الجنين وتؤدي إلى الإجهاض.

8-     الضعف الجنيني: يحدث نتيجة لاضطرابات هرمونية أو عدم قدرة الجنين على النمو والتطور بشكل طبيعي.

9-     الأدوية: بعض الأدوية التي تؤخذ خلال فترة الحمل قد تؤثر على نمو الجنين وتؤدي إلى الإجهاض.

10-  الإجهاض المتكرر: يمكن أن يكون للإجهاض التكرر دور في تحديد سبب محدد للإجهاض.

علامات الإجهاض المبكر

توجد العديد من العلامات التي يمكن أن تشير إلى وجود إجهاض مبكر وتشمل:

1-     نزيف المهبل: يعد النزيف المهبلي الأولي هو العلامة الأكثر شيوعاً للإجهاض المبكر.

2-     المغص البطني: يمكن أن تشعر بوجود المغص في الأيام الأولي، وغالباً ما يكون متوسط ​​إلى شديد، وقد يترافق بظهور النزيف المهبلي.

3-     تخفيض في مستوى هرمون الحمل: إذا كان هرمون الحمل الموجود في جسمك منخفضًا للغاية، فاحتمالية الإجهاض مرتفعة جدًا.

4-     انخفاض درجة الحرارة: قد يشير انخفاض درجة الحرارة في مؤشر الحمل إلى وجود إجهاض محتمل.

5-     خروج تجلطات دموية أو رذاذ دموي: في بعض الأحيان، يكون النزيف المهبلي في شكل خروج تجلطات دموية أو رذاذ دموي خفيف.

6-     اختفاء أعراض الحمل: قد تشعر في بعض الأحيان بأن جميع أعراض الحمل التي كانت موجودة قبل ذلك قد اختفت.

1-     إذا كنت تشعر بأي من هذه الأعراض، فمن المهم التحدث مع طبيبك في أقرب وقت ممكن لتحديد سبب العلامات واتخاذ الإجراءات اللازمة للوقاية من الإجهاض في حال وجوده.

الوقاية من الإجهاض الحمل المبكر

هناك بعض الخطوات الهامة التي تساعد على الوقاية من الإجهاض المبكر وتشمل:

1-     الحصول على الرعاية الطبية المنتظمة خلال فترة الحمل، واتباع نظام غذائي صحي ومتوازن.

2-     تجنب العوامل البيئية والسلوكية الضارة التي يمكن أن تؤثر على صحة الحمل، مثل التدخين والكحول والمخدرات.

3-     تجنب المجهود الشديد والراحة الكافية والنوم الجيد.

4-     تجنب العدوى والأمراض المعدية، وتتبع النظافة الشخصية الجيدة.

5-     الابتعاد عن المواد الكيميائية الضارة مثل المبيدات الحشرية والمبيدات الزراعية والمواد الكيميائية الأخرى.

6-     تجنب الضغوط النفسية والتوتر والقلق والاسترخاء بشكل منتظم.

7-     تجنب استخدام الأدوية غير المألوفة دون استشارة الطبيب.

على الرغم من أنه لا يمكن دائمًا الوقاية من الإجهاض المبكر، فإن اتباع هذه الإرشادات يمكن أن يساعد في خفض مخاطر الإجهاض المبكر والحفاظ على صحة الحمل.

إجهاض الحمل المبكر

يعرف إجهاض الحمل المبكر عادة بأنه فقدان الحمل في الفترة ما قبل الأسبوع الـ20 من الحمل، ويمكن أن يحدث بسبب مجموعة من العوامل الطبية والغير طبية.

من أسباب الإجهاض المبكر الشائعة:

1-     التشوهات الخلقية في الجنين.

2-     العدوى المهبلية.

3-     النزيف الدموي داخل صفائح الدم.

4-     الأمراض المزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم وأمراض الغدة الدرقية.

5-     التعرض لمادة عالية الدخان.

6-     الامتناع عن الراحة الكافية والمجهود الشديد.

تختلف العلاجات المتاحة لإجهاض الحمل المبكر باختلاف السبب والتشخيص المحدد، يمكن أن تشمل الراحة والدعم النفسي والتحكم بالألم في بعض الحالات، وفي أحيان أخرى يحتاج المريض إلى إجراء علاج طبي أو جراحي.

من المهم التحدث مع الطبيب في حالة وجود أي علامات تشير إلى وجود إجهاض مبكر، فقد يتطلب الأمر تقييم صحي حرج وخطة علاج محددة للمساعدة في الوقاية من تكرار الإجهاد في المستقبل.

علاج الإجهاض الحمل المبكر في الأشهر الأولى

يمكن للعلاج الطبي أن يتضمن استخدام أدوية لمساعدة الجسم في طرد النسيج المميت، وتطهير الحوض ومنع العدوى المهبلية.

في حالة الإجهاض المبكر الناتج عن عيوب خلقية في الجنين، يمكن أن يلجأ الأطباء إلى إجراء أساليب تخصصية مثل الولادة القيصرية، والتي تمنع الأطباء من إجراء الإجهاض الطبي.

من المهم الراحة والاسترخاء في الفترة التالية للإجهاض المبكر للسماح للجسم بالتعافي، وعادةً ما تشير التوجيهات الطبية إلى تجنب الجماع والتدخين وتجنب المواد السامة في الفترة التالية للإجهاض.

تعليقات